منتدى نجوم الونشريس
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى نجوم الونشريس
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
منتدى نجوم الونشريس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المساهمة برقي المنتدى
اهلا وسهلا بزوار واعضاء منتدى نجوم الونشريس ******المنتدى بكم ولكم ****** ******المنتدى بحاجة الى مشرفين ولمن يخدمه******

 

 لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البروفوسور
مشرف
مشرف



عدد المساهمات : 140
نقاط : 228
تاريخ التسجيل : 10/10/2010
العمر : 58

لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?! Empty
مُساهمةموضوع: لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?!   لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?! Icon_minitime1الخميس أكتوبر 21, 2010 1:06 am

لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?!
لورانس العرب


لورنس العرب..

(الفلم الوثائقي بالاسفل)

اسمه الحقيقي توماس إدوارد لورانس ، شخصية أدبية وسياسية بريطانية.

ولد في 15 سبتمبر 1888 وتوفي في 19 ماي 1935 ، ولد في تريمادوك من قرى ويلز ، وتخرج بجامعة أكسفورد. وسافر إلى سوريا وفلسطين بحجة دراسات أثرية ، وأقام مدة في جبيل بلبنان تعلم بها مبادئ اللغة العربية قبل سنة 1911. وأرسلته حكومته في بعثة إلى صحراء سيناء فكتب دليلاً لها لاستعمال الجنود. ونقل إلى مكتب المخابرات العسكرية في القاهرة.

هذا الرجل من الشخصيات التي أبرزها الاستعمار وأحاطها بهالة ضخمة من البطولة : شخصية الضابط لورنس الذي وصف بأنه (ملك العرب غير المتوج) والمغامر الذي كشفت المؤلفات والأبحاث عن هويته الاستعمارية وولائه المزدوج لبريطانيا والصهيونية العالمية ، وكيف خدع العرب وعايشهم في خيامهم (إبان الحرب العالمية الأولى) على هدف واضح هو إسقاط الدولة العثمانية والإيقاع بين العرب والترك ودفع العرب إلى الاقتتال من أجل استيلاء فرنسا وبريطانيا على أراضي فلسطين وسوريا ولبنان.



وقد كشف عن هذه الخدعة التي قام بها في كتابة (أعمدة الحكمة السبعة) وفضح نفسه : حين قال: لو قيض للحلفاء أن ينتصروا فإن وعود بريطانيا للعرب لن تكون سوى حبر على ورق ، ولو كنت رجلاً شريفاً وناصحاً أميناً لصارحتهم بذلك وسرحت جيوشهم وجنبتهم التضحية بأرواحهم في سبيل أناس لا يحفظون لهم إلاً ولا ذمة

وقوله : أما الشرف فقد فقدته يوم أكدت للعرب بأن بريطانيا ستحافظ على وعودهم ، وقوله : لقد جازفت بخديعة العرب لاعتقادي أن مساعدتهم ضرورية لانتصارنا القليل الثمن في الشرق ، ولاعتقادي أن كسبنا للعرب مع الحنث بوعودنا أفضل من عدم الانتصار

ومن ذلك قوله : إني أكثر ما أكون فخراً أن الدم الإنجليزي لم يسفك في المعارك التي خضتها لأن جميع الأقطار الخاضعة لنا لم تكن تساوي في نظري موت إنجليزي واحد ، لقد جازفت بخديعة العرب لأنني كنت أرى أن كسبنا للحرب مع الحنث بوعودنا أفضل من عدم الانتصار.



وقد كشف كثير من الباحثين الأجانب والعرب حقيقة لورنس : ذلك الجاسوس البريطاني الذي جاء (عام 1911) قبل الحرب العالمية الأولى على هيئة عضو في بعثة أثرية تدرس القلاع الصليبية ، وفي جبيل تلقى دروساً في اللغة العربية في مدرسة تبشيرية ، وقد ادعى لورنس أنه جاء ليكشف الطريق التي سلكها بنو إسرائيل بعد خروجهم من مصر بينما كان يعمل في الواقع على رسم الخرائط للمنطقة لاستعمالها في حالة الحرب ، فلما أعلنت الثورة العربية في الحجاز رافق فيصل بن الحسين عامين ونصف ، في أثناء ذلك سار الجيش العربي من ميناء جدة على البحر الأحمر حتى دخل دمشق منتصرا في 30 سبتمبر 1918.

ولقد خدع لورنس العرب وعمل على تحطيم قوى الجيش العثماني ونسف القطارات المحملة بالذخائر ، فلما انتهت المعركة وأعلن لورد اللنبي في القدس (الآن انتهت الحروب الصليبية) وأعلن غورو في دمشق قولته : ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين، عمد لورنس إلى أعظم سرقة حين سلب قبر صلاح الدين إكليلاً من الذهب كان قد قدمه له الإمبراطور غليوم يوم زيارته لدمشق.

ولما نجحت خطط الاستعمار البريطاني ، اتجه بجهوده لإنجاح خطط الصهيونية وأقنع فيصل بالاجتماع بويزمان زعيم اليهود.



لقد كان من أكبر أهداف لورنس وبريطانيا استبدال خليفة المسلمين في نظر مسلمي العالم بشريف من نسل الرسول حاكم الحرمين وحامى الكعبة.

وكان لورنس يؤمن أن الثورة العربية هي تقطيع أوصال الدولة العثمانية وإيقاع الخلاف بين العرب والترك وفتح الطريق أمام الصهيونية إلى فلسطين.

وقد أهدى لورنس كتابه (أعمدة الحكمة السبعة) إلى سارة أرنسوهن الجاسوسة اليهودية التي ألقى الأتراك القبض عليها في الناصرة أثناء الحرب في فلسطين فانتحرت حتى لا تبوح بسرها.

هذا لورنس الذي كانت الصحف تكتب عنه وتصوره على أنه منقذ العرب وملك العرب غير المتوج والذي جعلوه صانع الثورة العربية وقائدها الفعلي.

وقد كشفت كتابات البريطانيين أنفسهم عن لورنس أنه لم يكن جاسوساً لبريطانيا والصهيوينة فحسب ، ولكنه كان إلى ذلك إنساناً منحرفاً ، من الوجهة النفسية الاجتماعية والخلقية وأن تاريخ حياته يحمل صورة من الشذوذ الحسي غاية في الغرابة والعنف ، كذلك فقد كشفت كتابات المؤرخين خطاً ما ذهب إليه البعض من أن لورنس هو ملك العرب غير المتوج أو أنه كان مخلصاً للعرب ، وأن كتابه في الأعمدة السبعة كان مجموعة من الأكاذيب ، وهي صفحة اتهام له بالتبعية للاستعمار والصهيونية



نعرف جميعاً أن (الثورة العربية الكبرى),التي اشتعلت شرارتها في مثل هذه الأيام قبل اثنين وتسعين عاماً (تحديداً في العاشر من حزيران عام 1916) بقيادة الشريف حسين بن علي أمير مكة,وبضغط شديد وبمبادرة من الجمعيات العربية القومية في بلاد الشام,المطالبة بإقامة دولة عربية حرّة مستقلّة,تضمّ المشرق العربي والجزيرة العربية..
حدثت بدعم سياسي مصلحي وتشجيع تكتيكي كبير ومدروس من جانب بريطانيا (مراسلات الشريف حسين والمعتمد البريطاني في القاهرة هنري مكماهون),التي تعهدت بالاعتراف بالاستقلال العربي وتأييده بصورة تامة,بغية التسريع بتحطيم الامبراطورية العثمانية,وغير ذلك من أهداف وتوجهات استعمارية في هذه المنطقة.باستثناء فئة قليلة عرفت حقيقة المهمة,التي أوكلتها بريطانيا لمواطنها الضابط (لورانس) في القيادة العسكرية لتلك الثورة,ونجاحه الهائل في أداء وظيفته الاستخباراتية المرسومة,حيث اشتهر بلقبه (لورانس العرب),بسبب اتقانه الكبير لدوره,والتصاقه الكامل بقيادة الثورة العربية,وشيوخ القبائل,وغيرهم من الزعامات الاجتماعية,لمصلحة الأهداف الاستراتيجية البريطانية من جهة,وتمويه علاقاته المشبوهة والسرية بالقوى والهيئات والشخصيات الصهيونية من جهة أخرى.‏
أما حقيقة (لورانس العرب),الذي نسجت حوله أساطير البطولة والشهامة والشجاعة والفروسية والوفاء...الخ فقد فضحها عدد من المؤلّفين والباحثين المجتهدين في طليعتهم الكاتب زهدي الفاتح,صاحب كتاب (لورانس العرب على خطا هرتزل),الذي احتوى مجموعة من الوثائق والتقارير,الموجهة من (لورانسنا) هذا إلى إدارته في لندن,وهو الذي قال عنه تشرشلSadلن يظهر له مثيل في مستقبل بريطانيا).‏
فمن هو (لورانس العرب)?!..إنه توماس إدوار لورانس (1888-1935) جاء إلى السلك العسكري من الوسط الأكاديمي,حيث درس التاريخ والآثار في جامعة اكسفورد,تحت اشراف ديفيد ج.هوغارث,ضابط الاستخبارات المتخصص بشؤون (الشرق الأوسط),انضم إلى بعثة الآثار في بلاد ما بين النهرين سنة ,1911وقام برحلة طويلة امتدت إلى حوالي ألف ميل,شملت سورية الطبيعية أو الكبرى (سورية وفلسطين ولبنان والأردن).وقد اشترك في التنقيب عن الآثار في كركميش (جرابلس) بتمويل من المخابرات البريطانية.‏
ارتاب الأتراك,في سنة 1912بأمر لورانس,فكتب إلى هوغارث يقولSadهذه الدولة العجوز,مازال فيها بعض حياة بعد..انها تراقبني)!!..‏
في كانون الثاني ,1914التحق رسمياً في سلك الاستخبارات البريطانية العسكرية,ثم كلّف بالانضمام إلى القوات العربية المحاربة ضد الدولة العثمانية في (1916) بقيادة فيصل الأول بن الشريف حسين.وقد دخل مع الجيش العربي دمشق سنة 1918 قبل أن يدخلها الجنرال اللنبي.‏
رافق (لورانس العرب) فيصلَ إلى (مؤتمر السلام) في فرساي وقام بدور كبير في خداع العرب وتنفيذ سياسة بريطانيا.وبعد فشل المؤتمر ونكث بريطانيا بوعودها لهم,رجع (لورانس) إلى بريطانيا وانضم إلى القوى الجوية باسم مستعار (روس),وغيَّر في الوقت نفسه اسمه إلى ت.أ.شو.‏
ويؤكد الباحث زهدي الفاتح نقلاً عن فيليب نايتلي وكولين سمبسون مؤلفي كتاب (الوقائع السرية في حياة لورانس العرب) أنSadالصهاينة الذين كانوا يمولون لورانس,كانوا يباركون أيضاً خطته القائمة على أن من مصلحة بريطانيا الابقاء على الشرق الأوسط (المقصود بذلك المشرق العربي) منقسماً على نفسه,مفتتاً إلى دويلات متناحرة,متنافرة بعد القضاء على عامل توحيدهم وتماسكهم).‏
لقد جاء في تقرير سري ل (لورانس العرب) بعنوان (احتلال سورية) مايلي حرفياً: (إن شئنا ضمان السلام في جنوب سورية,والسيطرة على جنوب بلاد ما بين النهرين وجميع المدن المقدسة,فيجب أن نحكم دمشق مباشرة).‏
ما أوردناه بتلخيص وإيجاز شديدين يؤكد بصورة قاطعة أننا لسنا واقعين تحت سيطرة (نظرية المؤامرة),وإنما في شِباك (نظريات) التسطيح والتجهيل والاخفاء المتعمد لوقائع التاريخ,والمهمات السرية,والمخططات السياسية والاستراتيجية الاستعمارية القديمة المتجددة..فهل استيقظنا من غفوتنا العلمية الطويلة,وهل أعدنا النظر بما قدّم لنا من (أطباق تاريخية جاهزة) فأخضعناها للفحص والتحليل والتدقيق,قبل التهامها,ودفعها بما فيها من سموم وأضاليل لأجيالنا الشابة الجديدة?!!‏

انتهى الموضوع بحمد الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لورانس العرب ... أم لورانس الصهيونية?!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» افضل نجـــــــــــــــــــــوم العرب في المنديال 2010

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نجوم الونشريس  :: قسم التسلية و الترفيه :: منتدى فلسطين-
انتقل الى: